المراجعةُ
1- الفكرةُ الرئيسةُ:
- أُبيِّنُ عوامِلَ ضَعفِ الدولةِ الأُمويّةِ.
- نظامُ الحُكمِ وولايةُ العهْدِ
- المُكوِّناتُ الاجتماعيّةُ
- ضَعفُ بعضِ الخُلفاءِ الأُمويِّينَ
- اتِّساعُ رُقعةِ الدولةِ الأُمويّةِ
- وجودِ انقساماتٍ وقعَتْ في بعضِ الأمصارِ والولاياتِ.
- ظهورُ الحركاتِ المعارضةِ للدولةِ الأُمويّةِ
- انتشارُ الأمراضِ والأوبئة
- ظهورُ الدعوةِ العباسيّةِ .
- أُبيِّنُ نتائجَ معركةِ الزابِ.
هزيمةِ الجيشِ الأُمويِّ ومقتلِ آخرِ الخلفاءِ الأُمويِّينَ مَروانَ بنِ محمّدٍ الثاني، وانتهاءِ الدولةِ الأُمويّةِ في بلادِ الشامِ وانتقالِ الخِلافةِ إلى العبّاسيِّينَ.
2- المصطلحاتُ:أُوضِّحُ المقصودَ بكلٍّ مِمّا يأتي: المَوالي، الشيعةُ، الخوارِجُ.
- المَوالي: وهُم المسلمونَ غيرُ العربِ أوْ الأعاجمُ.
- الشيعةُ: وهُم أتباعُ الخليفةِ عليِّ بنِ أبي طالِبٍ؛ الذي يقولونَ في أحقِّيَتِهِ بالخلافةِ بعدَ وفاةِ الرسولِ ﷺ.
- الخوارِجُ: وهُم الذين خَرجوا على عليِّ بنِ أبي طالِبٍ ومُعاويةَ بنِ أبي سُفيانَ.
3- التفكيرُ الناقدُ
- أُناقِشُ زُمَلائي/زَميلاتي في هذِهِ الجملةِ: "للأمراضِ والاوبئةِ دورٌ كبيرٌ في إضعافِ الدوَلِ اقتصاديًّا وسياسيًّا".
انتشار الأمراض والأوبئة من الأمور الخطيرة التي يمكن ان تواجهها الدول لأن ذلك يتطلب اعباء اقتصادية على الدولة احيانا تكون اكثر من طاقتها وربما تلجاء لدول اخرى لمواجهة هذه الحالات.
- أُعطي أمثلةً على أمراضٍ كانَتْ سببًا في إضعافِ الدولِ قديمُا وحديثُا.
- انتشار الطاعون ما بين عامي 1346 و1353م، ، وتشير التقديرات إلى أنه أسفر عن مقتل نصف سكان أوروبا
- تفشي وباء الإنفلونزا القاتل ما بين عامي 1918 و1920م، وأصيب به أكثر من ثلث سكان العالم.
- وباء كورونا في العصر الحديث الذي قتل ملايين البشر حول العالم.
4- أُفسِّرُ:
- يُعدُّ نظامُ الحُكمِ وولايةُ العهْدِ، سببًا في ضَعفِ الدولةِ الأُمويّةِ.
- تميَّزتِ الدولةُ الأُمويّةُ بنظامِ حُكمٍ سياسيٍّ يعتمِدُ على التوريثِ في العائلِة الأُمويّةِ، وكانَ هذا النظامُ أحدَ أسبابِ عدمِ رِضا الكثيرِ مِنَ القبائلِ العربيّةِ، وبعضِ أبناءِ البيتِ الأُمويِّ أنفسِهِم؛ فظهرَتِ الانقساماتُ الداخليّةُ والنزاعاتُ، التي كانَ لَها أكبرُ الأثرِ في إضعافِ الدولةِ الأُمويّةِ.
- ظهرَتِ الحركاتُ المُعاديةُ للدولةِ الأُمويّةِ.
- شهِدَتِ الدولةُ الأُمويّةُ ظهورَ العديدِ مِنَ الثوراتِ والفِتَنِ؛ بسببِ ارتكازِها على العنصُرِ العربيِّ ، فظهرَ الخِلافُ بينَ العربِ والمَوالي؛ وهُم المسلمونَ غيرُ العربِ أوْ الأعاجمُ. إضافة إلى ضهور الحركات الدينية والسياسية بناء على الاحداث التي رافقت انتقال الحكم الي البيت الأموي.